من أخبار السلف في الزهد وذم الدنيا
* قال ابن مسعود t: ( من أراد الآخرة أضرّ بالدنيا , ومن أراد الدنيا أضرّ بالآخرة ... ).
* عن أبي واقد الليثي t قال:( تابعنا الأعمال في الدنيا فلم نجد شيئاً أبلغ في عمل الآخرة من الزهد في الدنيا ).
* عن سفيان بن عيينة رحمه الله قال:( ليس من حب الدنيا طلبك منها ما لا بُدَّ منه).
* قال مالك بن دينار رحمه الله: ( القلب إذا علقه حب الدنيا لم تنجح فيه الموعظة).
* قال وهب بن مُنَبَّه رحمه الله: ( أعون الأخلاق على الدين الزهادة في الدنيا ، ... ).
* عن الفضيل رحمه الله قال: ( عامة الزهد: الزهد في الناس , يعني إذا لم يحب ثناء الناس عليه ولم يُبال بمذمَّتهم).
* قال سفيان رحمه الله: ( ما رأيت الزهد في شيءٍ أقل منه في الرئاسة , ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب , فإن نُوزِع الرئاسة حامى عليها وعادى).
* عن سفيان الثوري رحمه الله قال: ( الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس , وأول ذلك زهدك في نفسك).