من أخبار السلف في الصلاة والخشوع
* عن ابن مسعود t قال: ( المصلي يقرعُ باباً , ومن يُدِمْ قرع باب المَلِك يُوشك أن يُفتح له).
* عن الحسن قال: ( الصلاة خير موضوع مَن شاء استقل ومن شاء استكثر ).
* قال إبراهيم النخعي: ( كان الأسود بن يزيد إذا حضرت الصلاة أناخ بعيره ولو على حجر).
* كان إبراهيم بن ميمون المروزي: ( إذا رفع المطرقة فسمع النداء لم يردّها ).
* كتب عمر بن عبدالعزيز إلى عُمَّاله: ( اجتنبوا الأشغال عند حضرة الصلاة , فمن أضاعها فهو لما سواها في شعائر الإسلام أشد تضييعاً ).
* عن محمد بن واسع قال: ( ما بقي في الدنيا شيء ألذ من الصلاة في الجماعة ولقاء الإخوان ).
* عن بكر بن عبدالله المزيني قال: ( إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل : لعليَّ لا أصلي غيرها ).
* قال ثابت البُناني: ( كابدت الصلاة عشرين سنة وتنعّمت بها عشرين سنة ).
* عن شفي الأصبحي قال: ( إن الرجلين ليكونان في الصلاة مناكبهما جميعاً ولما بينهما كما بين السماء والأرض وإنهما ليكونان في بيت صيامهما واحد ولما بين صيامهما كما بين السماء والأرض ) .
* كان الإمام البخاري: ( يصلي ذات ليلة فلسعه الزنبور سبع عشرة مرة فلما قضى الصلاة , قال: انظروا أيش آذاني ).
* عن المنتشر قال: ( كان مسروق يرخي الستر بينه وبين أهله ويُقبل على صلاته ويُخلّيهم ودنياهم ).
* عن مجاهد قال: ( سمعت رجلاً من الصحابة قال لابنه : أأدركت التكبيرة الأولى ؟ قال : لا , قال : لما فاتك منها خير من مائة ناقة كلها سود العين).
* عن ابن عيينة قال: ( قال رجل من توقير الصلاة أن تأتي قبل الإقامة ) .
* عن وكيع بن الجّراح قال: ( من لم يأخذ أهمية للصلاة قبل وقتها لم يكن وقرّها , ومن تهاون بالتكبيرة الأولى فاغسل يديك منه ) .