من أخبار السلف في الإخلاص
* عن الزبير بن العوام t قال : ( من استطاع أن تكون له خبيئة من عملٍ صالح فليفعل).
* قال محمد بن الحنفية: ( كل ما لا يُبتغى به وجه الله تعالى يضمحل ).
* عن بديل العقيلي قال: ( من أراد بعمله وجه الله أقبل الله بوجهه وأقبل بقلوب العباد إليه , ومن عمل لغير الله تعالى صرف عنه وجهه وصرف قلوب العباد عنه ) .
* عن الحسن يقول: ( إن كان الرجل ليجلس المجلس فتجيئه عبرتُه فيردها , فإذا خشي أن تسبقه قام ).
* عن عبدة بن أبي لبابة أنه قال: ( أقرب الناس إلى الرياء آمنهم منه ).
* عن وهب بن منبه يقول: ( للمنافق ثلاث علامات : يكسل إذا كان وحده , وينشط إذا كان أحد عنده , ويحرص في كل أموره على الحمد ) .
* عن بشر بن الحارث قال : ( قد يكون الرجل مرائياً بعد موته , يحب أن يكثر الخلق في جنازته ) .
* عن الفضيل بن عياض قال: ( من استوحش من الوحدة , واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء ) .
* قال بشر بن الحارث: ( لا أعلم رجلاً أحب أن يُعرف إلا ذهب دينه وافتضح )
* وقال : ( لا يجد حلاوة الآخرة رجل يُحب أن يعرفه الناس) .
* وعنه قال: ( ما اتقى الله من أحب الشهرة) .
* وقال : ( لا تعمل لتُذْكَر , اكتم الحسنة كما تكتم السيئة ).
* عن أبي موسى t قال: ( نية المؤمن خير من عمله , وإن الله U ليعطي العبد على نيّته ما لا يعطيه على عمله , وذلك أن النيّة لا رياء فيها والعمل يخالطه الرياء ) .
* عن سعيد بن الحداد قال: ( ما صَّد عن الله مثل طلب المحامد وطلب الرفعة ) .
* عن الفضيل بن عياض قال: ( من أحب أن يُذْكَر لم يُذْكر , ومن كَرِهَ أن يُذْكَر ذُكِرَ) .
* عن الربيع قال : سمعت الشافعي يقول: ( وَدِدتُ أن الناس تعلموا هذا العلم - يعني كُتُبَه – على أن لا يُنسب إليَّ منه شيء ) .
* عن عبدالله بن المبارك قال: ( رُبَّ عملٍ صغير تُعظِّمه النيّـة) .